Friday, December 1, 2023

Could Biden’s Digital Dollar Kill The 401K?

One company did the impossible with AI

Compte rendu de la rencontre entre le président Joseph R. Biden et le président de l’Angola, João Manuel Gonçalves Lourenço

Department of State United States of America

Traduction fournie par le département d'État des États-Unis à titre gracieux



La Maison-Blanche
Le 30 novembre 2023

Le président Joseph R. Biden a rencontré aujourd'hui le président de l'Angola, João Manuel Gonçalves Lourenço, à la Maison-Blanche, afin d'examiner les possibilités d'approfondir nos relations, d'identifier les domaines de coopération future et de discuter des défis régionaux et mondiaux. Ensemble, ils ont discuté des importants investissements économiques des États-Unis en Angola, notamment dans le cadre du projet phare du président, le Partenariat pour l'investissement dans les infrastructures mondiales (PGI) dans le corridor de Lobito, avec plus d'un milliard de dollars de financement engagé par les États-Unis rien que cette année. Ces investissements comprennent la prise en charge de plus de 180 ponts ruraux, la mise à niveau de la connectivité numérique 4G et 5G dans tout le pays, l'introduction de la toute première application mobile financière, et l'apport de 500 mégawatts d'énergie solaire au réseau, avec un milliard supplémentaire mobilisé pour le plus important investissement ferroviaire en Afrique de notre histoire. Ces investissements permettront également à l'Angola de devenir un exportateur net de denrées alimentaires d'ici 2027 et de renforcer la sécurité alimentaire régionale.

Les présidents Biden et Lourenço se sont engagés à renforcer leur partenariat sur des questions qui définissent notre avenir commun, notamment le renforcement de la démocratie, la production et l'exportation d'énergie ainsi que la coopération spatiale. À cette fin, les dirigeants ont salué le lancement d'un dialogue sur la sécurité énergétique entre les États-Unis et l'Angola en 2024, axé sur la sécurité et la stabilité de l'approvisionnement en énergie et sur l'approfondissement des liens commerciaux, tout en faisant progresser nos objectifs communs en matière de climat. Le président Biden a également félicité le président Lourenço pour la signature par l'Angola des accords Artémis, qui promeuvent une vision commune de l'exploration spatiale au profit de toute l'humanité, et pour son adhésion au Partenariat pour la coopération atlantique. Enfin, les dirigeants ont résolu de relever ensemble les défis mondiaux, notamment la guerre menée par la Russie en Ukraine et le conflit dans l'est de la république démocratique du Congo. Cette réunion a permis de réaffirmer les progrès significatifs réalisés au cours de nos 30 années de relations diplomatiques et d'illustrer l'engagement du président à l'égard de l'Afrique, tel qu'il a été souligné lors du Sommet des dirigeants États-Unis–Afrique l'année dernière.


Voir le contenu d'origine : https://www.whitehouse.gov/briefing-room/statements-releases/2023/11/30/readout-of-meeting-between-president-joseph-r-biden-jr-and-president-joao-manuel-goncalves-lourenco-of-angola

Nous vous proposons cette traduction à titre gracieux. Seul le texte original en anglais fait foi.

 


This email was sent to stevenmagallanes520.nims@blogger.com using GovDelivery Communications Cloud on behalf of: Department of State Office of International Media Engagement · 2201 C Street, NW · Washington, DC · 20520 GovDelivery logo

RE: Your Subscription to MarketBeat Daily Ratings

الوزير أنتوني ج. بلينكن في مؤتمر صحفي

Department of State United States of America

ترجمة مقدمة من وزارة الخارجية الأمريكية



وزارة الخارجية الأمريكية
مكتب المتحدث باسم وزارة الخارجية
تصريحات
30 تشرين الثاني/نوفمبر 2023
فندق إنتركونتيننتال ديفيد
تل أبيب، إسرائيل
الوزير بلينكن:

 مساء الخير للجميع وشكرا لأنكم صبرتم معنا في خلال هذا اليوم الطويل.

هذه زيارتي الرابعة إلى إسرائيل منذ الهجمات الإرهابية التي شنتها حركة حماس يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر. وناقشت  خلال زيارتي الأخيرة إلى هنا احتمال هدنات إنسانية لتسهيل الإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم حماس وزيادة المساعدات الإنسانية وحماية المدنيين الفلسطينيين.

وذكرت أنه ينبغي معالجة عدد من المسائل، وأن الولايات المتحدة ملتزمة بتحقيق هذه الأهداف.

اليوم هو اليوم السابع للهدنة الإنسانية في غزة والتي عملت الولايات المتحدة بشكل وثيق مع كل من إسرائيل وقطر ومصر للتوصل إليها.

 هذا هو اليوم السابع الذي نشهد فيه على إطلاق سراح رهائن وعودتهم إلى منازلهم وعائلاتهم.

 هذا هو اليوم السابع الذي تصل فيه كمية أكبر بكثير من المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة الذين يحتاجون إليها. وهذا هو اليوم السابع الذي يتمكن فيه المدنيون في غزة من الانتقال إلى مناطق أكثر أمانا.

لقد توجهت إلى هنا اليوم لدفع عدد من الأهداف .

يبقى تركيزنا المباشر على العمل مع شركائنا لتمديد الهدنة حتى نواصل إخراج الرهائن من غزة وإدخال المساعدات.

نحن نشارك العائلات التي اجتمعت بأحبائها فرحتها وارتياحها، وهي عائلات من أكثر من اثنتي عشرة دولة، بما فيها الولايات المتحدة. ولكن ما زالت العشرات من العائلات هنا في إسرائيل والولايات المتحدة ومختلف أنحاء العالم تنتظر أحباءها المحتجزين وتتوق لعودتهم إلى ديارهم.

لن نتوقف عن العمل قبل أن نعيد كافة الرهائن إلى وطنهم وكنف عائلاتهم وأحبائهم.

ونواصل في الوقت ذاته زيادة المساعدات الإنسانية للمدنيين الفلسطينيين في غزة.

 وقد قمنا بالتعاون مع الأمم المتحدة وشركائنا في المنطقة بزيادة كبيرة في تدفق مساعدات الغذاء والمياه والأدوية والوقود لتشغيل محطات تحلية المياه والمستشفيات وغيرها من البنية التحتية الحيوية.

وخلال الأسبوع الماضي وحده، تضاعف عدد الشاحنات التي تصل إلى غزة بفضل الآليات التي ساعدنا في التفاوض عليها وتنفيذها. ولكن ذلك ليس كافيا لتلبية احتياجات سكان القطاع، ولهذا نواصل العمل بشكل عاجل لجمع المزيد من المساعدات وتسليمها بشكل أسرع.

إن استدامة تدفق المساعدات الإنسانية وزيادتها، وبخاصة الوقود، وإعادة تزويد المتاجر بالسلع التجارية، هي أمور حيوية لحياة النساء، والأطفال و الرجال  وسبل عيشهم ورفاههم.

وينطبق ذلك بشكل خاص على الفئات الأكثر ضعفا من السكان، أي الأطفال والمسنين والنساء الحوامل وذوي الاحتياجات الخاصة. ويصبح الأمر أكثر إلحاحا مع حلول فصل الشتاء الذي يصحب معه خطرا متزايدا لتفشي الأمراض المعدية. وتوافق حكومة إسرائيل على ضرورة تقديم المساعدة الإنسانية وضرورة استدامتها.

أوضح رئيس الوزراء نتنياهو أيضا أن إسرائيل تعتزم استئناف عملياتها العسكرية ضد حماس عندما تتوقف هذه الأخيرة عن إطلاق سراح الرهائن. وكما قلنا منذ البداية، يحق لإسرائيل أن تفعل كل ما في وسعها لضمان عدم تكرار المذبحة التي ارتكبتها حماس يوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر. ولا يمكن أن تبقى السيطرة على غزة بيد حماس ولا يجوز أن تحتفظ هذه الأخيرة بالقدرة على تكرار تلك المذبحة.

وقد تأكد ذلك بفعل الهجوم الإرهابي المروع الذي استهدف صباح اليوم أشخاصا ينتظرون في محطة للحافلات في القدس، والذي أسفر عن مقتل ثلاثة مدنيين إسرائيليين وإصابة ما لا يقل عن ستة آخرين، من بينهم مواطنان أمريكيان. وقد أعلنت حماس مسؤوليتها عن هذا الهجوم ووصفت مرتكبيه بالبطلين.

نحن نحزن على من قتلوا، تماما كما نحزن على فقدان كل حياة مدنية بريئة، إسرائيلية كانت أو فلسطينية.

ولكن أكرر أيضا ما قلت في زيارتي الأولى بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر، وأقول إن الطريقة التي تدافع بها إسرائيل عن نفسها مهمة ومن الضروري أن تتصرف بموجب القانون الإنساني الدولي وقوانين الحرب، حتى عندما تواجه جماعة إرهابية لا تحترم أيا منها.

وأوضحت في خلال اجتماعاتي اليوم مع رئيس الوزراء وكبار المسؤولين الإسرائيليين أنه ينبغي على إسرائيل وضع خطط إنسانية لحماية المدنيين بشكل يقلل من وقوع المزيد من الضحايا بين الفلسطينيين الأبرياء، وذلك قبل أن تستأنف عملياتها العسكرية الكبرى.

ويعني ذلك اتخاذ خطوات أكثر فعالية لحماية أرواح المدنيين، بما في ذلك تحديد مناطق وأماكن في جنوب ووسط غزة بشكل واضح ودقيق يكون فيه المدنيون آمنين وبعيدين عن خط النار.

ويعني ذلك تجنب تهجير المزيد من المدنيين على نطاق واسع في داخل غزة، كما يعني تجنب الإضرار بالبنية التحتية الحيوية، مثل المستشفيات ومحطات الطاقة ومرافق المياه.

ويعني ذلك إعطاء المدنيين الذين نزحوا إلى جنوب غزة خيار العودة إلى الشمال بمجرد أن تسمح الظروف بذلك.

ويجب ألا يكون ثمة نزوح داخلي دائم.

ومن الممكن القيام بكل ذلك بطريقة تمكن إسرائيل من تحقيق أهدافها.

نحن نعلم بطبيعة الحال أن كل عنصر من هذه العناصر يتعقد بسبب دمج حماس نفسها عمدا مع المدنيين، داخل المستشفيات والمدارس والمباني السكنية ومخيمات اللاجئين وتحتها.

ولكن إسرائيل تمتلك أحد الجيوش الأكثر تطورا في العالم، وهي قادرة على تحييد التهديد الذي تشكله حماس والتقليل من الأذى الذي يلحق بالرجال والنساء والأطفال الأبرياء في آن معا، وهي تتحمل واجب القيام بذلك. وفي نهاية المطاف، ليس ذلك بالخيار الصائب فحسب، بل هوما يصب أيضا في مصلحة إسرائيل الأمنية. وقد اتفق رئيس الوزراء وأعضاء مجلس الحرب معي على ضرورة اعتماد هذا التوجه.

لقد ناقشنا تفاصيل التخطيط الإسرائيلي المستمر، وشددت على ضرورة عدم تكرار الخسائر الفادحة في أرواح المدنيين والتهجير بالحجم الذي رأيناه من شمال غزة إلى الجنوب. وأكرر ما قلته لرئيس الوزراء، "النية مهمة، ولكن النتيجة مهمة هي الأخرى".

تمتلك حماس أيضا الخيارات، وهي تستطيع الإفراج عن كافة الرهائن الذين تحتجزهم على الفور، كما تستطيع التوقف عن استخدام المدنيين كدروع بشرية والبنية التحتية المدنية لشن هجمات إرهابية.

تستطيع حماس إلقاء سلاحها، وتسليم القادة المسؤولين عن المذبحة وأعمال التعذيب والاغتصاب يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر إلى العدالة. ويمكن لحماس أن تتخلى عن هدفها المعلن المتمثل في القضاء على إسرائيل وقتل اليهود وتكرار الفظائع التي ارتكبت يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر مرارا وتكرارا.

ويتعين أيضا على كل من يهتم بحماية المدنيين الأبرياء في مختلف أنحاء العالم دعوة حماس ــ بل ومطالبتها ــ بأن توقف أعمالها الإرهابية القاتلة على الفور واستخدامها المؤسف للنساء والرجال والأطفال الأبرياء كدروع بشرية.

لقد ناقشنا في اجتماعاتنا مع القادة الإسرائيليين هنا وفي القدس ومع القادة الفلسطينيين في رام الله تركيزنا المستمر على منع اتساع رقعة الصراع، سواء إلى الضفة الغربية أو إلى الحدود الشمالية لإسرائيل أو إلى المنطقة الأوسع.

لقد أعربت عن مخاوفنا البالغة إزاء الخطوات التي قد تؤدي إلى تصعيد التوترات في الضفة الغربية، بما في ذلك أعمال العنف التي يمارسها مستوطنون متطرفون والمقترحات المقدمة من أجزاء من الحكومة الائتلاف الإسرائيلية لمواصلة توسيع المستوطنات. لقد أوضحت توقعاتنا بشأن معالجة هذه القضايا.

وركزنا أيضا على ما نستطيع القيام به وما يجب علينا القيام به الآن للاستعداد لمرحلة ما بعد الصراع ولتهيئة الظروف لسلام دائم ومستدام، استنادا إلى المبادئ التي حددتها قبل بضعة أسابيع خلال اجتماع مجموعة الدول الصناعية السبع في طوكيو.

يتطلب الخروج من دائرة العنف ودوامة الصراع وضمان الأمن الدائم لإسرائيل تحسين حياة الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية بشكل فورية وبطرق ملموسة وتزويدهم بمسار موثوق نحو تحقيق طموحهم المشروع في إقامة دولة لهم.

وسنناقش خلال محادثاتنا المستمرة مع القادة الإسرائيليين والفلسطينيين والعرب الخطوات العملية لتحقيق سلام عادل ودائم وسنناقش ما نحن كلنا مستعدين للقيام به للمساعدة في تحقيق هذا السلام.

لا نتخيل أن الوضع سهلا. ولا شك في أن الكثير من الخلافات ستنشأ في المستقبل.

ولكن إذا كنا نريد المضي قدما في خطوات عملية نحو السلام والأمن الدائمين، فيتعين علينا أن نكون مستعدين للعمل مع وجود هذه الخلافات، لأن البديل هو المزيد من الهجمات الإرهابية والمزيد من أعمال العنف والمزيد من معاناة الأبرياء هذا أمر غير مقبول.

ولهذا السبب، أذكركم بأن الولايات المتحدة تقف إلى جانبكم فيما نسير نحو هذا الهدف.

أيضاً، يسعدني تلقي بعض الأسئلة.

السيد ميلر: السؤال الأول هو من حميرا باموك من رويترز.

السؤال: مرحبا معالي الوزير.

الوزير بلينكن: مساء الخير.

السؤال: لقد ذكرت للتو أن الولايات المتحدة تحث إسرائيل على ضمان حماية المدنيين قبل استئناف عملياتها في جنوب غزة. لقد تحدثت عما أوضحته لرئيس الوزراء نتنياهو وحكومة الحرب، ولكن ما هي الضمانات الملموسة والمحددة التي حصلت عليها منهم، إن وجدت؟ وبناء على ما سمعته منهم اليوم، هل أنت واثق من أن إسرائيل ستلتزم بقوانين الحرب الدولية في جنوب غزة عندما تستأنف عملياتها العسكرية؟

وسؤالي الثاني هو، لقد ذكرت ومسؤولون آخرون في الإدارة مرارا وتكرارا أن الولايات المتحدة تريد رؤية سلطة فلسطينية متجددة تحكم غزة والضفة الغربية. فهلا تخبرنا عن رؤية الولايات المتحدة لتنشيط السلطة الفلسطينية؟ وهل يتضمن ذلك تعديلا في القيادة؟ شكرا لك.

الوزير بلينكن: شكرا يا حوميرا. إذا كما سبق وذكرت، لقد أشرنا إلى ضرورة وجود خطة واضحة تضع حماية المدنيين كأولوية، فضلا عن استدامة المساعدات الإنسانية التي تصل إلى غزة والبناء عليها، وذلك قبل المضي قدما في أي من العمليات في جنوب القطاع. وقد وافقت الحكومة الإسرائيلية على هذه المقاربة.

ثمة خطوات ملموسة وليس من المناسب أن أذكرها بالتفصيل هنا الليلة ونحن نعلم أنه يمكن القيام بها لضمان تحقق ذلك، بالقدر المستطاع. لا شك في أن هذا الموضوع يشكل تحديا، وذلك نظرا للظروف الخاصة التي يتعين على إسرائيل التعامل معها للوصول إلى حماس والتأكد من أنها لن تمثل التهديد الذي شكلته في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

ولكن أكرر أن إسرائيل تتفهم ضرورة حماية المدنيين وإيصال المساعدات الإنسانية، وسنواصل العمل لضمان تنفيذ ذلك على أرض الواقع.

وكما قلت لرئيس الوزراء ومجلس الوزراء الحربي، ما يحصل يقوم على النية، وهذا أمر بالغ الأهمية. أنا واثق جدا من النية، ولكن النتائج هي ما يهم في الأساس.

وفي ما يتعلق بالسلطة الفلسطينية، لقد قلنا – وقد أتيحت لي في الواقع فرصة مناقشة هذا الموضوع اليوم مع الرئيس عباس، بحيث تطرقنا إلى الحاجة إلى الإصلاح والحاجة إلى تنشيط السلطة الفلسطينية حتى تتمكن من تلبية تطلعات الشعب الفلسطيني بأكبر قدر من الفعالية. ثمة عدد من الأشياء التي تدخل في ذلك الملف، بما في ذلك الإصلاح على سبيل المثال، حتى يتمكن من مكافحة الفساد بشكل أكثر فعالية، وإشراك المجتمع المدني وتمكينه، ودعم الصحافة الحرة ووسائل الإعلام المفتوحة، وعدد من الأمور الأخرى.

خيارات القيادة هذه متروكة للشعب الفلسطيني والفلسطينيين أنفسهم بالطبع. ولكن ثمة عدد من الأمور التي نعتقد أنها ستكون حاسمة للتأكد من قدرة السلطة الفلسطينية على أن تكون فعالة في المساعدة على تحقيق تطلعات شعبها.

مدير الحوار: يطرح تال شاليف السؤال التالي وهو مع ولا.

السؤال: معالي الوزير بلينكن، تشير التقارير إلى خلافات بينكم وبين الحكومة الإسرائيلية بشأن سبل المضي قدما في ما يتعلق بالجدول الزمني. هل تعتبر الولايات المتحدة أنه ثمة حد زمني للعملية ولاستمرارها في غزة؟ ولدي سؤال آخر. لا يزال هناك حوالي 140 رهينة في غزة. وتحدثت التقارير عن إصابة العديد منهم بجروح خطيرة، ولم يقم الصليب الأحمر بزيارتهم بعد. هلا توضح ما إذا كان ذلك مدرجا في الاتفاقية فعلا؟ وإذا كان الأمر كذلك، فلماذا لا يتم تنفيذه؟ ولماذا يتم الضغط على إسرائيل لمواصلة توسيع نطاق المساعدات الإنسانية إلى غزة بينما لا تسمح حماس بوصول المساعدات الإنسانية إلى رهائننا؟

الوزير بلينكن: شكرا. فيما يتعلق بالقسم الأول من السؤال، نحن ندعم وسنواصل دعم الجهود التي تبذلها إسرائيل للقيام بكل ما بوسعها لضمان عدم تمكن حماس من تكرار أهوال 7 تشرين الأول/أكتوبر. ويعني ذلك، من بين جملة أمور أخرى، أنه لا      يمكن ترك حماس مسؤولة عن الحكم في غزة ولا يسعها الاحتفاظ بالقدرة على تكرار تلك الهجمات. أما كيفية قيام إسرائيل بذلك، فهذه هي القرارات التي يتعين على إسرائيل اتخاذها. ولكن كما قلت، نعتقد أيضا أنه من المهم ،

 الطريقة التي يتم بها الأمرفهذا يحدث فرقا كبيرا. وكما ذكرت للتو، فإن ضرورة إعطاء الأولوية لحماية المدنيين وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة أمر حيوي بالنسبة إلينا وهو أمر تتفق معنا حوله الحكومة الإسرائيلية.

وفي ما يتعلق بالرهائن، لن أناقش موضوع أي من المفاوضات أو الاتفاقات. ولكن لا شك في أنه سيكون من المفيد والمهم جدا أن يتمكن الصليب الأحمر من الوصول إلى الرهائن حتى يتمكن من الاطمئنان على سلامتهم وحالتهم. وبالطبع، لا ينبغي أن يكون أي من ذلك ضروريا لأنه لا ينبغي أن يكون ثمة أي رهائن في المقام الأول.

 نتعامل كل يوم مع هذا الجزء المروع لما فعلته حماس يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر. وكما قلت، يحقق ذلك تطورا إيجابيا وها نحن نكمل اليوم السابع والذي تمت خلاله إعادة الرهائن إلى أسرهم. وهذا شيء إيجابي وقوي جدًا ونريد أن يستمر. وعلى حماس إطلاق سراح الجميع الآن. ولكن مع استمرار هذه العملية، سيكون من الجيد أن يتمكن الصليب الأحمر من الوصول إليهم ورؤيتهم.

وتمثل مسألة المساعدات الإنسانية شيئا منفصلًا تماما عن حماس أو الرهائن، لأنه يتعلق برجال والنساء والأطفال الأبرياء في غزة والذين هم في أمس الحاجة إلى المساعدة، وهم ليسوا حماس. الظروف في غزة صعبة وقاسية جدا. والحاجة إلى أبسط الأمور كالغذاء والمياه والدواء والوقود للتأكد من قدرة الناس على الحصول على المياه النظيفة وتمتعهم بأنظمة صرف صحي فعالة. هذا أمر ضروري وحتمي.

وكما سبق وذكرت، نحن مقبلون على فصل الشتاء، لذا نشهد احتمال تفشي الأمراض بسبب نقص مياه الشرب الصالحة على سبيل المثال. هذا أمر حتمي، هذا أمر حتمي لأنه الخيار الصائب الذي ينبغي اتخاذه، وهو أمر حتمي لأنه الشيء الضروري الذي يجب القيام به. لقد خرجت مقتنعا من مناقشاتي مع الحكومة الإسرائيلية وعرفت بأنها لا تفهم ذلك فقط، بل تؤمن به أيضا وستتصرف بناء عليه.

مدير الحوار: فيفيان سلامة من وول ستريت جورنال.

السؤال: شكرا يا معالي الوزير. أعلم أن اليوم كان طويلًا، لذا أعتذر عن مجموعة الأسئلة.

 لقد أطلقت حركة حماس معظم النساء والأطفال الذين كانوا في قبضتها. إذا ما هي الضمانات التي تدل على أن حماس قد تقبل إطلاق سراح الرهائن الذكور؟ ومن جانب آخر، هل إسرائيل مستعدة للموافقة على الشروط التي وضعتها حماس في هذا الشأن؟

وبشكل منفصل، أشار الرئيس بايدن إلى أن الولايات المتحدة مستعدة لإصدار حظر على منح تأشيرات الدخول لمن وصفهم بالمستوطنين الإسرائيليين المتطرفين. هلا توضح لنا ذلك…

واسمح لي بسؤال أخير عن الهند. لقد اتهم المدعون الفيدراليون يوم الأربعاء الهند… مواطنا هنديا في مخطط قتل مأجور يستهدف انفصاليا وناشطا من السيخ في نيويورك وهو مواطن أمريكي. وتشير لائحة الاتهام بأن المؤامرة من تدبير مسؤول حكومي هندي. وتأتي الاتهامات الأمريكية بعد فترة وجيزة من إعلان رئيس الوزراء الكندي عن مشاركة الحكومة الهندية في قتل مواطن كندي خارج نطاق القضاء على الأراضي الكندية. هل تشعر بالقلق إزاء تحول الهند إلى أساليب تنتهك القانون الدولي لحقوق الإنسان لإسكات منتقديها في مختلف أنحاء العالم؟ شكرا.

الوزير بلينكن: شكرا يا فيفيان. إذا ثلاثة أسئلة… لا مشكلة في ذلك.

السؤال: أقل من العادة. ولكنها أسئلة لطيفة وموجزة. في ما يتعلق بالإفراج عن المزيد من الرهائن… لا يسعني التحدث عن آراء حماس أو نواياها. ولكنني أستطيع أن أؤكد أنه بالنسبة إلى الولايات المتحدة وإسرائيل والدول الأخرى التي تحتجز حماس مواطنيها، لا شك في أننا نريد أن تتواصل هذه العملية وتحرز تقدما. نريد يوما ثامنا وتاسعا وما إلى هنالك حتى تتاح إعادة الرهائن إلى عائلاتهم، وينطبق ذلك على كافة الرهائن، مهما كانت الفئة التي يندرجون فيها. ولكن الأمر متروك أيضا  لحماس، وأكرر أنني لا أستطيع التحدث عن النوايا. أستطيع أن أقول إن هذه العملية كانت مفيدة بشكل واضح برأيي، وأعتقد أننا سعداء لاجتماع المفرج عنهم بأحبائهم وعائلاتهم. ولكن ثمة الكثير من العمل الواجب القيام به، ونحن مصممون على مواصلة العمل إلى حين إعادة الرهائن إلى الوطن.

وفي ما يتعلق بعنف المتطرفين، لا يسعني إلا أن أقول إننا نتطلع إلى أن تتخذ الحكومة الإسرائيلية بعض الخطوات الإضافية لوضع حد فعلي لما يحصل ونفكر في الخطوات التي سنتخذها في آن معا.

وأخيرا، في ما يتعلق بالهند، هذه قضية قانونية مستمرة، لذلك لا يسعني التعليق عليها بالتفصيل. أستطيع أن أقول إننا نأخذ هذا الموضوع على محمل الجد. وقد أثاره عدد منا مباشرة مع الحكومة الهندية في الأسابيع الماضية. وأعلنت الحكومة اليوم عن أنها تجري تحقيقا، وهذا أمر جيد ومناسب، ونتطلع إلى رؤية النتائج.

مدير الحوار: ويأتينا السؤال الأخير من قسام الخطيب من الشرق.

السؤال: مساء الخير معالي الوزير. معكم قاسم الخطيب من الشرق نيوز. وأود أن أسأل، ثمة الكثير من الكلام الدائر حول دعوتكم إلى إعادة تجديد قيادة السلطة الفلسطينية. هل تنوون القيام بذلك من خلال انتخابات حرة ونزيهة في غزة والقدس والضفة الغربية؟

الوزير بلينكن: أولا، وبناء على المبدأ الأساسي، نحن ندعم إجراء انتخابات حرة ونزيهة في مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك للفلسطينيين طبعا. وينبغي أن يكون لهم الحق في اختيار قادتهم، وسبيل تحقيق ذلك هو من خلال انتخابات حرة ونزيهة. ولكن يجب أن تكون هذه الانتخابات عملية، وعلينا التحدث عن الموضوع فيما ننتقل من الصراع إلى اليوم التالي، كما نسميه. ينبغي النظر إلى ما يجب أن يحدث في غزة والضفة الغربية، ولكن ينبغي البدء من غزة على وجه الخصوص في ما يتعلق بأمور مثل الحكم والأمن وإعادة البناء. وينبغي أن يدور جزء من هذه المناقشة حول الانتخابات.

ولكن أكرر أنها عملية، وينبغي العمل عليها في المستقبل.

أنا آسف، لا أستطيع أن أسمعك.

لذا أكرر، نحن نركز الآن على غزة وما يجب أن يتحقق في غزة للتأكد من أن يكون الحكم مختلفا عما هو عليه الآن مع حماس. وأشير بذلك إلى الأمن وإعادة الإعمار. نركز على كل هذه المسائل ويجب التركيز عليها. ولا شك في أننا سنستعرض ملف الانتخابات ومتى يستطيع الفلسطينيون اختيار قادتهم وكيفية قيامهم بذلك كجزء من هذه المناقشة.

شكرا.

مدير الحوار: شكرا.

الوزير بلينكن: شكرا للجميع. طاب مساؤكم.


للاطلاع على النص الأصلي: https://www.state.gov/secretary-antony-j-blinken-at-a-press-availability-43/

هذه الترجمة هي خدمة مجانية، مع الأخذ بالاعتبار أن النص الانجليزي الأصلي هو النص الرسمي.


This email was sent to stevenmagallanes520.nims@blogger.com using GovDelivery Communications Cloud on behalf of: Department of State Office of International Media Engagement · 2201 C Street, NW · Washington, DC · 20520 GovDelivery logo

Page List

Blog Archive

Search This Blog

HUGE Moves in Gold

…No end in sight! ...