Monday, January 31, 2022

Why Nevada Is About To Become The Richest State In The USA (And Make Some Investors VERY Happy...)

اجتماع الرئيس بايدن بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني

Department of State United States of America

ترجمة مقدمة من وزارة الخارجية الأمريكية



البيت الأبيض
31 كانون الثاني/يناير 2022

عقد الرئيس جوزيف ر. بايدن اليوم اجتماعا بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني. وأعاد المجتمعان التأكيد على اهتمامهما المشترك في تعزيز الأمن والازدهار في الخليج ومنطقة الشرق الأوسط الأوسع وضمان استقرار إمدادات الطاقة العالمية ودعم الشعب الأفغاني وتعزيز التعاون التجاري والاستثماري. ورحب الرئيس بايدن والأمير آل ثاني بتوقيع صفقة بقيمة 20 مليار دولار بين شركة بوينغ ومجموعة الخطوط الجوية القطرية، والتي ستدعم عشرات الآلاف من وظائف التصنيع في الولايات المتحدة. وأبلغ الرئيس الأمير عن نيته تصنيف قطر كحليف رئيسي من خارج حلف شمال الأطلسي (الناتو) تقديرا للشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة وقطر، والتي تعمقت على مدى السنوات الخمسين الماضية.


للاطلاع على النص الأصلي: https://www.whitehouse.gov/briefing-room/statements-releases/2022/01/31/readout-of-president-bidens-meeting-with-amir-sheikh-tamim-bin-hamad-al-thani-of-qatar/

هذه الترجمة هي خدمة مجانية، مع الأخذ بالاعتبار أن النص الانجليزي الأصلي هو النص الرسمي.


This email was sent to stevenmagallanes520.nims@blogger.com using GovDelivery Communications Cloud on behalf of: Department of State Office of International Media Engagement · 2201 C Street, NW · Washington, DC · 20520 GovDelivery logo

اتصال الوزير بلينكن بوزير الخارجية ورئيس الوزراء المناوب الإسرائيلي لابيد

Department of State United States of America

ترجمة مقدمة من وزارة الخارجية الأمريكية



وزارة الخارجية الأمريكية
مكتب المتحدث باسم وزارة الخارجية
قراءة
31 كانون الثاني/يناير 2022

يعزى ما يلي إلى المتحدث باسم وزارة الخارجية نيد برايس:

تحدث وزير الخارجية أنتوني ج. بلينكن اليوم مع وزير الخارجية ورئيس الوزراء المناوب الإسرائيلي يائير لابيد، وناقش الوزيران العلاقات القوية بين الولايات المتحدة وإسرائيل والتحديات المشتركة التي تواجه البلدين، بما في ذلك مخاطر زيادة العدوان الروسي على أوكرانيا والتهديدات التي تشكلها إيران. وأعاد الوزير بلينكن التأكيد على التزام الإدارة الثابت بأمن إسرائيل، وناقش الوزيران أيضا القضايا الإسرائيلية الفلسطينية.


للاطلاع على النص الأصلي: https://www.state.gov/secretary-blinkens-call-with-israeli-foreign-and-alternate-prime-minister-lapid/

هذه الترجمة هي خدمة مجانية، مع الأخذ بالاعتبار أن النص الانجليزي الأصلي هو النص الرسمي.


This email was sent to stevenmagallanes520.nims@blogger.com using GovDelivery Communications Cloud on behalf of: Department of State Office of International Media Engagement · 2201 C Street, NW · Washington, DC · 20520 GovDelivery logo

تصريحات السفيرة ليندا توماس غرينفيلد في جلسة إحاطة لمجلس الأمن حول أوكرانيا

Department of State United States of America

ترجمة مقدمة من وزارة الخارجية الأمريكية



بعثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة
السفيرة ليندا توماس غرينفيلد
ممثّلة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة
نيويورك، نيويورك
31 كانون الثاني/يناير 2022

شكرا سيدتي الرئيسة. وشكرًا لك، السيد وكيل الأمين العام ديكارلو على إيجازك.

أيها الزملاء، إن الوضع الذي نواجهه في أوروبا عاجل وخطير، والمخاطر المحدقة لأوكرانيا – ولكلّ دولة عضو في الأمم المتحدة – لا يمكن أن تكون أكبر. تصيب تصرفات روسيا صميم ميثاق الأمم المتحدة، وما تقوم به تهديد واضح ومترتب على السلام والأمن كما يمكن لأي شخص أن يتخيله. في أعقاب الحرب العالمية الثانية، تمّ تشكيل مجلس الأمن للتصدي تماما لهذا النوع من التهديد الذي تواجهه أوكرانيا الآن. وكما ورد في المادة 39، "إن على مجلس الأمن أن يقرّروجود أي تهديد للسلام". وبالتالي، فإن مهمتنا ليست فقط معالجة النزاعات بعد حدوثها، ولكن أيضا وفي المقام الأول منع حدوثها. وهذا بالضبط ما يعطي اجتماعنا اليوم أهمية خاصّة.

إن العدوان الروسي اليوم لا يهدّد أوكرانيا فقط، ولا يهدّد أوروبا فحسب، بل هو يهدّد النظام الدولي المكلف بدعم هذه الهيئة. النظام الذي، إن كان له أن يمثّل أي شيء، فهو يمثل المبدأ القائل بأن دولة ما لا يمكنها ببساطة إعادة رسم حدود دولة أخرى بالقوة، أو جعل شعب بلد آخر يعيش في ظل حكومة لم يخترها هو. ولا نزال نأمل أن تختار روسيا طريق الدبلوماسية على طريق الصراع في أوكرانيا. لكن لا يمكننا "الانتظار والترقب". من الأهمية بمكان أن يتصدى هذا المجلس للمخاطر التي يمثلها سلوكهم العدواني والمزعزع للاستقرار في جميع أنحاء العالم.

أولاً، لنكن واضحين فيما يخصّ الحقائق. جمعت روسيا قوة عسكرية ضخمة قوامها أكثر من 100 ألف جندي على طول الحدود الأوكرانية، وهي من القوات القتالية والقوات الخاصّة المجهّزة للقيام بأعمال هجومية في أوكرانيا. وتعتبر هذه أكبر حالة تعبئة – أكبر حالة تعبئة؛ اسمعوني بوضوح– للقوات في أوروبا منذ عقود. وبينما نتحدث الآن، ترسل روسيا المزيد من القوات والأسلحة للانضمام إليهم. استخدمت روسيا بالفعل أكثر من 2000 عربة سكة حديد لنقل القوات والأسلحة من جميع أنحاء روسيا إلى الحدود الأوكرانية. كما نقلت ما يقرب من 5000 جندي إلى بيلاروسيا، مجهزين بصواريخ بالستية قصيرة المدى، وقوات خاصة، وبطاريات مضادة للطائرات. لقد رأينا أدلّة على أن روسيا تعتزم توسيع هذا الوجود، بحلول أوائل شباط/فبراير، إلى أكثر من 30 ألف جندي بالقرب من الحدود البيلاروسية الأوكرانية، على بعد أقل من ساعتين شمال كييف. وبالإضافة إلى النشاط العسكري، شهدنا أيضا ارتفاعا كبيرا في الهجمات الإلكترونية على أوكرانيا في الأسابيع الأخيرة. وكل ذلك بينما تنشر الأجهزة العسكرية والاستخباراتية الروسية معلومات مضلّلة من خلال وسائل الإعلام المملوكة للدولة والمواقع التي تعمل بالوكالة. وهم يحاولون، دون أي أساس وقائعي، تصوير أوكرانيا والدول الغربية كمعتدين لتلفيق ذريعة للهجوم.

وقرنت روسيا الحشد العسكري على الحدود بمطالب جديدة واسعة وخطاب عدواني. هذا تصعيد في نمط عدوان رأيناه من روسيا مرارا كثيرة. في عام 2014، غزت روسيا واستولت بشكل غير قانوني على شبه جزيرة القرم. في عام 2008، غزت روسيا جورجيا. القوات الروسية ترفض حاليا مغادرة مولدوفا على الرغم من رغبات الشعب المولدوفية وحكومته المنتخبة ديمقراطيا. وفي منطقة دونباس بأوكرانيا، يواصل الانفصاليون المدعومون من روسيا إثارة العنف ضدّ الشعب الأوكراني وإشعاله. في الآونة الأخيرة، هدّدت روسيا بالقيام بعمل عسكري في حالة عدم تلبية مطالبها.

إذا غزت روسيا أوكرانيا أكثر، فلن يكون بإمكان أي منا في المستقبل أن يقول إننا لم نتوقع ذلك. وستكون العواقب مروعة، ولهذا فإن هذا الاجتماع مهم للغاية اليوم. قتلت الحرب الروسية في شرق أوكرانيا بالفعل أكثر من 14000 أوكراني. وثمّة ما يقرب من 3 ملايين أوكراني – نصفهم من كبار السن والأطفال – بحاجة إلى الغذاء والمأوى والمساعدات المنقذة للحياة. ومع ذلك، وعلى الرغم من أن هذا الوضع مدمر، فإن هذه الأرقام ستبدو باهتة مقارنة بالتأثير الإنساني للغزو الشامل للأراضي الذي تخطط له روسيا حاليا في أوكرانيا.

على مر السنين، ادعى القادة الروس أن أوكرانيا ليست دولة حقيقية وشكّكوا في حقها في تقرير مصيرها. فلنكن إذن واضحين: أوكرانيا دولة عضو في الأمم المتحدة احتفلت مؤخرا بثلاثة عقود من الاستقلال. لديها شعب فخور وثقافة غنية. أوكرانيا دولة ذات سيادة وشعب ذو سيادة يحق له تقرير مستقبله دون التهديد باستخدام القوة. هذا ليس مجرد اقتناع يؤمن به الأوكرانيون، بل هو حقّ مكرّس في ميثاق الأمم المتحدة، وهو حقّ التزمت روسيا وكل عضو آخر في هذه المؤسسة بدعمه بحرية.

إن نظامنا الدولي ليس مثاليًا. ولكنه يقوم على أساس احترام الناس والدول لحكم أنفسهم والدفاع عن أنفسهم والارتباط بمن يختارون. ولجميع الدول مصلحة في الدفاع عن هذه المبادئ والحفاظ عليها، ولا شيء يمكن أن يكون أكثر جوهرية. ماذا سيعني للعالم إذا كان بإمكان الإمبراطوريات السابقة المطالبة باستعادة الأراضي بالقوة؟ إن من شأن هذا أن يضعنا في طريق خطير.

ولكن يمكن لروسيا بالطبع أن تختار طريقا مختلفا: مسار الدبلوماسية. في الأسابيع الأخيرة، واصلت الولايات المتحدة، جنبا إلى جنب مع حلفائنا وشركائنا الأوروبيين، ودول أخرى حول العالم تشعر بالقلق من تهديد روسيا لأوكرانيا، بذل كل ما في وسعها لحلّ هذه الأزمة سلمياً. في كل تلك المحادثات، كانت رسائلنا واضحة ومتسقة: نسعى إلى طريق السلام. نسعى إلى طريق الحوار. لا نريد المواجهة. لكننا سنكون حازمين وسريعين ومتّحدين إذا ما غزت روسيا أوكرانيا أكثر. ما زلنا نعتقد أن هناك طريقا دبلوماسيا للخروج من الأزمة الناجمة عن التعزيز العسكري الروسي غير المبرر. نحن نعمل على متابعة الدبلوماسية في كل مكان ممكن، ولكننا ندرك أيضا أن الدبلوماسية لن تنجح في جوّ من التهديد والتصعيد العسكري. ولهذا عرضنا هذه الحالة على مجلس الأمن اليوم.

لقد كانت الولايات المتحدة واضحة: إذا كان الأمر يتعلّق حقا بالمخاوف الأمنية لروسيا في أوروبا، فإننا نقدّم لهم فرصة لمعالجة هذه المخاوف على طاولة المفاوضات. إن اختبار حسن نية روسيا في الأيام والأسابيع المقبلة هو ما إذا كانوا سيجلسون إلى تلك الطاولة ويبقوا على تلك الطاولة حتى نتوصل إلى تفاهم. إذا رفضوا القيام بذلك، فسوف يعرف العالم السبب ومن المسؤول.

زملائي أعضاء المجلس، والدول الأعضاء الأخرى في الأمم المتحدة، نحثّكم على تقييم ليس فقط تصريحات روسيا، ولكن أفعالها بكل وضوح، لتقييم المخاطر التي تمثّلها ليس فقط لحدود أوكرانيا وشعبها، ولكن لنا جميعا، والتحدث بوضوح وبقوة لصالح اختيار طريق الدبلوماسية وليس طريق الصراع.

شكرا سيدتي الرئيسة.


للاطّلاع على مضمون البيان الأصلي يرجى مراجعة الرابط التالي: https://usun.usmission.gov/remarks-by-ambassador-linda-thomas-greenfield-at-a-un-security-council-briefing-on-ukraine/

هذه الترجمة هي خدمة مجانية مقدمة من وزارة الخارجية الأمريكية، مع الأخذ بالاعتبار أن النص الإنجليزي الأصلي هو النص الرسمي.


This email was sent to stevenmagallanes520.nims@blogger.com using GovDelivery Communications Cloud on behalf of: Department of State Office of International Media Engagement · 2201 C Street, NW · Washington, DC · 20520 GovDelivery logo

NEW: Top 11 Stocks for 2022

اجتماع وزير الدفاع لويد ج. أوستن بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني

Department of State United States of America

ترجمة مقدمة من وزارة الخارجية الأمريكية



وزارة الدفاع الأمريكية
31 كانون الثاني/يناير 2022

يعزى ما يلي إلى المتحدث باسم وزارة الدفاع جون كيربي:

اجتمع وزير الدفاع لويد ج. أوستن اليوم بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في البنتاغون للتأكيد على متانة الشراكة الدفاعية بين الولايات المتحدة وقطر ودورها الرئيسي في العلاقات الثنائية الاستراتيجية للولايات المتحدة.

وجدد الوزير أوستن امتنانه الصادق للأمير لدعم قطر المستمر والذي لا غنى عنه للولايات المتحدة في أفغانستان. وناقش المجتمعان المصالح الأمنية الإقليمية المشتركة، بما في ذلك التعاون المستمر بشأن أفغانستان وتخفيف التوترات في المنطقة والنطاق الكامل للتهديدات الإيرانية. وشدد الوزير أوستن على أهمية الجهود متعددة الأطراف والعمليات المتكاملة مع شركاء مثل قطر لمواجهة التهديدات التي تواجه المنطقة.

وشكر الوزير أوستن سمو الأمير لاستضافة قطر الطويلة والكريمة للقوات الأمريكية في قاعدة العديد الجوية وجدد التزام الولايات المتحدة بمواصلة التعاون الأمني مع دولة قطر.


للاطلاع على النص الأصلي: https://www.defense.gov/News/Releases/Release/Article/2918387/secretary-of-defense-lloyd-j-austin-iiis-meeting-with-qatar-amir-sheikh-tamim-b/

هذه الترجمة هي خدمة مجانية، مع الأخذ بالاعتبار أن النص الانجليزي الأصلي هو النص الرسمي.


This email was sent to stevenmagallanes520.nims@blogger.com using GovDelivery Communications Cloud on behalf of: Department of State Office of International Media Engagement · 2201 C Street, NW · Washington, DC · 20520 GovDelivery logo

Page List

Blog Archive

Search This Blog

[LAST Call] 45% OFF 🎁

When is stretching doing more harm than good? ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ͏  ...